تشهد السعودية نموًا غير مسبوق في عدد الأثرياء وحجم الثروات، ما يعزز مكانتها كوجهة استثمارية عالمية، إذ أصبحت الرياض مركزًا يجذب رؤوس الأموال، مدعومًا بنمو العقارات الفاخرة وتوسع قطاعات الرفاهية، بما يعكس قوة الاقتصاد ورؤية السعودية لتعزيز التنوع الاقتصادي.
وفي شهادة على جاذبيتها المتزايدة، من المتوقع أن تستقطب السعودية تدفقات هائلة من الثروات الخاصة، وهو زخم يعكس نجاح رؤية 2030 في خلق بيئة استثمارية آمنة ومزدهرة لرأس المال العالمي.